"ضعف التواصل الأسري .. من المسؤول عنه؟ وكيف نتجاوز الحواجز الوهمية بين مواطني الولايات المتحدة الأسرية؟"
شارك في هذه الحلقة كل من
د. نايف المطوع أ. زينة الزبن أ. أحمد بستنجي أ. منى قطمة
حيث دار الحوار والاسئلة بين المحاضرين والجمهور حول المحاور الرئيسية التالية :
١. المثلث العائلي أم .. أب .. أولاد .. ثلاث ولايات .. كيف يقوم الإتحاد دون حروب أهلية؟
٢. إتحاد العمالقة الأم والأب .. كيف هي خطوات الإندماج الإنساني بينهم من أجل شراكة ناجحة .. نفسيا وعقليا وعاطفيا وإجتماعيا وماديا؟
٣. قرار فتح باب التجنيس لمواطنين جدد في هذه الدولة العائلية (الأولاد) هل هو بيولوجي أم يجب أن يكون مدروس بشكل أفضل؟
٤. كيف يكون شكل التواصل الإنساني بين العمالقة المؤسسين الأم .. الأب؟
٥. هل الإتفاق على شكل التواصل الوالدي مع الأبناء ضروري قبل فتح باب التجنيس؟
٦. أثر بلد المنشأ على الوالدين في طريقة التواصل .. والهدف من التواصل العائلي؟
٧. المشاكل النفسية عند الأبناء .. من السبب؟ وكيف نكشفها في سن مبكرة جداً .. وكيف نتعامل معها؟
٨. هل المؤسسات التجارية ومكاتب الإستشارات الأسرية والنفسية تقوم بالدور الحقيقي لها في معالجة مثل هذه المشاكل الأسرية عن طريق متابعة واستقراء البحوث الميدانية ومتابعة إحصائيات الجهات المعنية في مؤسسات الدولة التي تتعامل مع مثل هذه المواضيع وجهات الإختصاص.
٩. الدور الحقيقي لأصحاب التخصص في هذا المجال المطلوب منهم معالجة مثل هذه القضية الشائكة في المجتمع الكويتي .. ما نراه هو أن الجميع يسعى من أجل الكسب المادي السريع حتى لو كان على حساب الإنسان.
كل الشكر والتقدير لمركز السور (للاستشارات النفسية والاجتماعية)
على طرحهم المميز
